نحن في سي بي آر إي ملتزمون بالوفاء بدورنا الذي نضطلع به بوصفنا شركةً مسؤولةً من خلال إضافة القيمة إلى المجتمعات التي يعيش فيها موظفونا ويعملون بها، والمجتمعات التي تتعاظم فيها الحاجة، ونعمل على تقديم الدعم لكليهما.
في عام 2011، أطلقت سي بي آر إي مبادرةً لتقديم نهجٍ أكثر توحُّداً في مساعدة المجتمعات المحرومة، انطلاقاً من مقرها في المملكة المتحدة، وفي فروعها في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. وتحظى هذه السياسة الجديدة للأعمال الخيرية وخدمة المجتمع في جميع أرجاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بالدعم عن طريق برنامجٍ يُدعى "بناء مستقبلٍ أفضل".
بناء مستقبلٍ أفضل للشباب في أفريقيا
في عام 2014، أبرمت شركتنا شراكةً مع منظمةٍ خيريةٍ عالميةٍ مختصةٍ برعاية الأطفال، وهي مؤسسة Plan International وقد ركَّز أول مشروعٍ لنا مع مؤسسة Plan International على سيراليون التي تُعد واحدة من أكثر البلاد فقراً في العالم. وكان هدفنا توفير التعليم للفتيات المستضعفات ومساعدتهن على الإفلات من الاستغلال ومن إجبارهن على الزواج. وقد جمع هذا البرنامج بفضل الجهود الحثيثة التي بذلها فريق سي بي آر إي في جميع أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا أكثر من مليون ومائتي ألف يورو، مانحاً بذلك الأمل لجيلٍ من الأطفال الأبرياء.
من الجدير بالذكر أن هذا التمويل الذي قدمته مجموعة سي بي آر إي قد فتح الباب أمام منحةٍ إضافيةٍ بقيمة 9 ملايين يورو تبرعت بها الحكومة البريطانية وأسهمت بصورةٍ ملحوظةٍ في مضاعفة قوة مشروعنا. بفضل ذلك تمكَّنت سي بي آر إي ومؤسسة Plan International من المساعدة في توفير الخدمات التعليمية لأكثر من 21060 فتاةً من أشد الفتيات فقراً في سيراليون، وساهمت في تحسين حياة ما يزيد على 135000 طفلٍ آخرين قبل أزمة داء الإيبولا وخلالها وبعدها.
ومع أننا قد أتممنا جمع تبرعاتنا لسيراليون إلَّا أن فروع مجموعة سي بي آر إي في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا ما تزال تعمل مع 485 فتاة من تلك الفتيات لمساعدتهن في تحقيق أحلامهن بأن يصبحن معلماتٍ مؤهلاتٍ.
خلق مدنٍ أكثر أماناً
أعلنت مجموعة سي بي آر إي في عام 2017 عن إطلاق مشروعٍ جديدٍ رائدٍ لمدة عامين بالشراكة مع مؤسسة Plan International باسم خلق مدنٍ أكثر أماناً.
في كل عامٍ ينتقل ما يزيد على 20 مليون فتاةٍ إلى المدن بحثاً عن عملٍ، وفي بعض الحالات، للإفلات من الاستغلال والزواج المبكر الذي تعانيه الفتيات غالباً في المجتمعات الريفية. ولكن المدن ليست مكاناً آمناً للفتيات. وبدلاً من إيجاد الفرصة التي يحلمن بها تتلخص حياة المدينة عند آلاف الفتيات في المعاناة اليومية من الترويع والعنف وخاصةً في الأماكن العامة ووسائل النقل العامة.
يستهدف مشروع Plan International الذي يحمل اسم "مدن أكثر أماناً" جعل المدن بِقَاعاً أكثر أماناً للفتيات والنساء، وتحويلها إلى أماكن صالحةٍ للاندماج والتسامح فضلاً عن غناها بالفرص المتاحة للجميع. يحقق برنامج "مدن أكثر أماناً" نجاحاً بالفعل في القاهرة، وكامبالا، وهانوي، وليما، ودلهي. وبمساعدتك الآن ستطبق سي بي آر إي هذا البرنامج الذي من شأنه أن يغير حياة الكثيرين في مدينة نيروبي بكينيا.
شاهد فيلمنا القصير لمعرفة المزيد عن مشروع مدنٍ أكثر أماناً وعن كيفية المشاركة فيه.
برنامج الإغاثة في حالات الكوارث
لمجموعة سي بي آر إي تاريخٌ طويلٌ حافلٌ بالاستجابة للكوارث الطبيعية والإنسانية تساهم من خلاله في الإغاثة الميدانية لمن هم في أمسِّ الحاجة إليها. هذا، ويتبرع صندوق الإغاثة في حالات الكوارث التابع لنا في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بالأموال اللازمة للإغاثة، كما يضطلع كذلك بتنسيق إسهامات الموظفين في جهود الإغاثة في حالات الكوارث. وقد أسهم كلٌّ من المؤسسة العالمية للإغاثة في حالات الكوارث وصندوق الإغاثة في حالات الكوارث في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا التابعين لمجموعة سي بي آر إي منذ عام 2011 إلى جانب تبرعات موظفيها لطلبات الاستغاثة التي تطلقها بمبلغٍ أكثر من نصف مليون يورو.
في عام 2011، أطلقت سي بي آر إي مبادرةً لتقديم نهجٍ أكثر توحُّداً في مساعدة المجتمعات المحرومة، انطلاقاً من مقرها في المملكة المتحدة، وفي فروعها في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. وتحظى هذه السياسة الجديدة للأعمال الخيرية وخدمة المجتمع في جميع أرجاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بالدعم عن طريق برنامجٍ يُدعى "بناء مستقبلٍ أفضل".
بناء مستقبلٍ أفضل للشباب في أفريقيا
في عام 2014، أبرمت شركتنا شراكةً مع منظمةٍ خيريةٍ عالميةٍ مختصةٍ برعاية الأطفال، وهي مؤسسة Plan International وقد ركَّز أول مشروعٍ لنا مع مؤسسة Plan International على سيراليون التي تُعد واحدة من أكثر البلاد فقراً في العالم. وكان هدفنا توفير التعليم للفتيات المستضعفات ومساعدتهن على الإفلات من الاستغلال ومن إجبارهن على الزواج. وقد جمع هذا البرنامج بفضل الجهود الحثيثة التي بذلها فريق سي بي آر إي في جميع أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا أكثر من مليون ومائتي ألف يورو، مانحاً بذلك الأمل لجيلٍ من الأطفال الأبرياء.
من الجدير بالذكر أن هذا التمويل الذي قدمته مجموعة سي بي آر إي قد فتح الباب أمام منحةٍ إضافيةٍ بقيمة 9 ملايين يورو تبرعت بها الحكومة البريطانية وأسهمت بصورةٍ ملحوظةٍ في مضاعفة قوة مشروعنا. بفضل ذلك تمكَّنت سي بي آر إي ومؤسسة Plan International من المساعدة في توفير الخدمات التعليمية لأكثر من 21060 فتاةً من أشد الفتيات فقراً في سيراليون، وساهمت في تحسين حياة ما يزيد على 135000 طفلٍ آخرين قبل أزمة داء الإيبولا وخلالها وبعدها.
ومع أننا قد أتممنا جمع تبرعاتنا لسيراليون إلَّا أن فروع مجموعة سي بي آر إي في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا ما تزال تعمل مع 485 فتاة من تلك الفتيات لمساعدتهن في تحقيق أحلامهن بأن يصبحن معلماتٍ مؤهلاتٍ.
خلق مدنٍ أكثر أماناً
أعلنت مجموعة سي بي آر إي في عام 2017 عن إطلاق مشروعٍ جديدٍ رائدٍ لمدة عامين بالشراكة مع مؤسسة Plan International باسم خلق مدنٍ أكثر أماناً.
في كل عامٍ ينتقل ما يزيد على 20 مليون فتاةٍ إلى المدن بحثاً عن عملٍ، وفي بعض الحالات، للإفلات من الاستغلال والزواج المبكر الذي تعانيه الفتيات غالباً في المجتمعات الريفية. ولكن المدن ليست مكاناً آمناً للفتيات. وبدلاً من إيجاد الفرصة التي يحلمن بها تتلخص حياة المدينة عند آلاف الفتيات في المعاناة اليومية من الترويع والعنف وخاصةً في الأماكن العامة ووسائل النقل العامة.
يستهدف مشروع Plan International الذي يحمل اسم "مدن أكثر أماناً" جعل المدن بِقَاعاً أكثر أماناً للفتيات والنساء، وتحويلها إلى أماكن صالحةٍ للاندماج والتسامح فضلاً عن غناها بالفرص المتاحة للجميع. يحقق برنامج "مدن أكثر أماناً" نجاحاً بالفعل في القاهرة، وكامبالا، وهانوي، وليما، ودلهي. وبمساعدتك الآن ستطبق سي بي آر إي هذا البرنامج الذي من شأنه أن يغير حياة الكثيرين في مدينة نيروبي بكينيا.
شاهد فيلمنا القصير لمعرفة المزيد عن مشروع مدنٍ أكثر أماناً وعن كيفية المشاركة فيه.
برنامج الإغاثة في حالات الكوارث
لمجموعة سي بي آر إي تاريخٌ طويلٌ حافلٌ بالاستجابة للكوارث الطبيعية والإنسانية تساهم من خلاله في الإغاثة الميدانية لمن هم في أمسِّ الحاجة إليها. هذا، ويتبرع صندوق الإغاثة في حالات الكوارث التابع لنا في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بالأموال اللازمة للإغاثة، كما يضطلع كذلك بتنسيق إسهامات الموظفين في جهود الإغاثة في حالات الكوارث. وقد أسهم كلٌّ من المؤسسة العالمية للإغاثة في حالات الكوارث وصندوق الإغاثة في حالات الكوارث في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا التابعين لمجموعة سي بي آر إي منذ عام 2011 إلى جانب تبرعات موظفيها لطلبات الاستغاثة التي تطلقها بمبلغٍ أكثر من نصف مليون يورو.